يا أُختاهُ فَلا تَكوني زَهرةً في الوَحلِ مَرميَّة\r\nبَلْ كُوني وَردَةً في مزهَريَّة\r\nكن كالصحابةَ في زهدٍ وفي ***ٍ القومُ همُ ما لهم في الناسِ أشباهُ\r\nعبَّادُ ليلٍ إذا جنَّ الظلامُ بهم كم عابدٍ دمعُهُ في الخد أجراهُ